هيث ليدجر الشباب 2

سيرة ذاتية الممثل الاسترالي المولد هيث ليدجر فقي خط دقيق بين السينما في هوليوود نجوم والفنان المكتئب حتى الموت المأساوي له في سن ال 28 في يناير كانون الثاني عام 2008. وأطلقت إلى النجاح للالحبيب في سن المراهقة في أوائل أفلامه مثل وسقوو]؛ عشرة أشياء أنا بكره معلومات أنت و [رسقوو]؛ (1999)، ليدجر و[رسقوو]؛ تقدمت مهنة إلى أدوار أكثر تحديا بما في ذلك من رعاة البقر المثليين اينيس ديل مار في وسقوو]؛ جبل بروكباك و [رسقوو]؛ والمعهد الوطني للإحصاء جوكر وسقوو]؛ فارس الظلام و [رسقوو]؛ (2008). رفض أن تكون محددة فقط من قبل وسامته، واصلت ليدجر تحديات جديدة مع كل الدور الذي قام به على وفاته المفاجئة قد انطفأت النجم الصاعد الذي بدا على كسر القالب. في 4 أبريل 1979، أعطى المعلم الفرنسي سالي ليدجر بيل ولادة طفلها الثاني، هيث ليدجر أندرو، في بيرث، أستراليا الغربية. وكان أول طفل سالي لثم زوجها، سائق سباقات السيارات ومهندس تعدين كيم ليدجر، اختير كاثرين، وتقصير في وقت لكيت، بعد بطلة إميلي برونتي الكلاسيكية 'يذرنغ هايتس ". استمرار على هذا النحو، وقالت انها اسمه ابنها بعد الحرف الرئيسي الآخر للرواية، هيثكليف. وفي وقت لاحق، بعد كانت سالي وكيم لفصل، اكتسبت ليدجر شقيقتين نصف، أشلي من الزواج الثاني والدته وأوليفيا من أن والده. وهو الذي كان دائما قريبا جدا من عائلته وحتى لو كان كي أي أو إس، بالاحرف الاولى من أمه وثلاث شقيقات، وشم على رسغه. طوال شبابه، برع ليدجر في مجموعة متنوعة من الرياضات بما في ذلك القواعد الأسترالية لكرة القدم والهوكي وركوب الأمواج والتزلج وسباق الكارتينج. وكان أيضا لاعب الشطرنج حريصة، والفوز في بطولة استراليا الغربية الشطرنج جديد في عشرة سنوات من العمر فقط، هواية انه إعادة النظر في وقت لاحق يذهب للعب الشطرنج في واشنطن سكوير بارك. في حين أننا نعلم أن سقط فريسة لعلة يتصرف في وقت مبكر، أقل شهرة هو أن لديه أيضا اهتماما كبيرا في الرقص، مستوحاة من الغناء عن والرقص جين كيلي. كان أسيرا ليدجر التي كتبها روح الرجل القوي، موضحا في وقت لاحق في مقابلة ان كيلي أن "إلقاء الضوء على الشاشة ومجرد ملء عنه. وأود أن أذكر نفسي من روحه في بعض الأحيان عندما كنت في حاجة لدفع على من خلال مشهد معين. للوهلة الأولى، قد يكون من السهل أن نرى تحقيق أعلى مستوى ليدجر ببساطة الموهوبين، لكنه هو نفسه ربما أزعم أن عائلته داعمة كانت أعطت أعظم الحياة هدية له. لتسمية هذه الإنجازات في إطار المواهب من شأنه أيضا أن إهمال حقيقة أن من سن مبكرة وقال انه علم أن العمل الجاد وتحمل المخاطر وندش]؛ المهارات التي من شأنها أن تخدمه جيدا في السنوات المقبلة، على الرغم من المساهمة يمكن القول أن سقوطه في نهاية المطاف، حيث واصل لدفع خارج حدود بلده. شقيقتها الكبرى كيت المشتركة حبها للأداء مع أخيها، وشجعه على اتخاذ أدوار مرحلة كمدرسة، ولكن اتخذ ليدجر هذا الشغف المتزايد والاهتمام في الرقص أبعد من ذلك، تصميم رقصة عرض لمدة 60 الأولاد من مدرسته، غيلدفورد القواعد التي فازت المرموقة التحدي روك Eisteddford استراليا. كيت لعب أكثر مباشرة، وإن كان دور عرضي في بدء يدجر مهنة المهنية، لأنه كان حين وضع علامات على طول مع أخته إلى مكتب وكيل الصب أن كان حصل على أكثر من مرة واحدة، ودعا أيضا إلى الاختبار. مثل أي طفل عاقل، فعل، وسقط على الفور دورا كما الدراج مثلي الجنس ثلجي بولز في الدراما في سن المراهقة "عرق" (1996). على الرغم من أن تظهر نفسها كان للنسيان في أحسن الأحوال، بدأ دور جريء ليدجر المهنية وفتحا في ذلك الوقت، ينذر بدوره ليدجر القادم كرجل مثلي الجنس، والتي ستطلق حياته كنجم شباك التذاكر. أيضا في عام 1996، اختبارا ليدجر للدور الرئيسي في المسلسل التلفزيوني الاسترالي / الولايات المتحدة إنتاج مشترك يسمى "زئير". وتم نقله الى لوس انجليس لاختبارات المتابعة، الذي يعتقد أنه كان قد أدلى به بعصبية حالة من الفوضى، ولكن على الرغم من مخاوفه ويجري اختبارا اصغر الفاعل، وقال انه سقط جزء من كونور، وهو رجل الايرلندي الشباب الحماسية الذي يحشد الناس لله تسبب من أجل تخليص الأراضي سلتيك الشر. "الزئير" نفسها لم تكن تلقى على ما يرام، ولكن هذا الشاب البطل وسيم محطما حول على يرتدون ملابس ظهور الخيل في الجلد متفرق وخصوم قتل بحماس بسيفه العظيم بالتأكيد كان. وقد الغت سلسلة بعد موسمه الأول، وليدجر ذهب على الفور إلى قيام مهمة المطلوبة مسبقا على الصابون الاسترالي "الذهاب والاياب"، الأرض ختم في وقت مبكر من عدد لا يحصى من مستقبل الشباب أستراليا النجوم. بعد فترة وجيزة، وقال انه حزموا حياته الأسترالية أن تتبع له "الزئير" شاركت نجمة والآن صديقته ليزا زين (الأخت الكبرى لبيلي) الى لوس انجليس. وكان في هوليوود أن ليدجر حققت سلسلة من الأدوار في هذا النوع في سن المراهقة، والتي تظهر في ضرب 1999 "عشرة أشياء أنا أكره عنك 'لإرسال ما يصل شكسبير" ترويض النمرة "والذي بدا أنه المعاكس جوليا ستايلز. وأسفرت سلسلة في ضوء القلب، لم "فارس و[رسقوو] حكاية" (1999) لا كسر القالب ولكن ليدجر كان حتى في هذا الوقت بدقة النقد الذاتي، يقال خروجه من الاختبار لميل جيبسون '' باتريوت '(2000 ). وكان ذلك في ضوء ذلك بفضل الدور الذي جيبسون، الذي أدرك موهبة عندما رأى واحد؛ قفزة الإيمان كان في وقت لاحق لتكرار مع روبرت داوني جونيور في عام 2003. كما تقدم مسيرته، مرت ليدجر تصل عروض لأدوار مماثلة في الأفلام في سن المراهقة أخرى، قائلا في وقت لاحق في مقابلة لعام 2007 "أشعر وكأنني و[رسقوو]؛ م إضاعة الوقت إذا أكرر نفسي." في بعض الأحيان، وهذا الالتزام النزاهة يعني تمر حتى على paycheques وليدجر حتى انتهى به المطاف الاقتراض من وكيله، واصفا في وقت لاحق في مقابلة مع صحيفة ستاندارد المسائية: "كنت أعيش حرفيا من المعكرونة رامين والمياه، لأنني كنت متمسكة عبي ". وتبع ذلك مجموعة من الأفلام ظهور ليدجر في 'باتريوت' مع بدوره كما ابنه شريف المضطرب في "الوحش الكرة" (2001)، وقطاع الطرق في استراليا "نيد كيلي" (2003)، حيث شكلت علاقة رومانسية مع المشارك له نجمة ناعومي واتس. قال أيضا دور البطولة في "الأيدي اثنين" في عام 1999 ولعب جندي القرن ال19 البطولي في "أربعة الريش" في عام 2003. في هذه المرحلة، وكان ليدجر بصمته على هوليوود يتصرف A-القائمة. وقال جريجور الأردن، مدير "نيد كيلي"، الذي وجهت سابقا ليدجر في "الأيدي اثنين"، أن "لقيادة الرجال تحت سن 25 لا يوجد ليوناردو دي كابريو، راتبه هو الستراتوسفير، وبعد ذلك في الأساس هناك فقط هيث ليدجر وجوش هارتنت. " الآلاف من الشباب يطالبون أن يكون الشيء الكبير المقبل الساخن هوليوود، كانت هناك ولكن كان ثلاثة أسماء على لائحة وليدجر واحد منهم. ولكنه كان دور ليدجر في فيلم "جبل بروكباك" عام 2005 التي أدت إلى ترشيح لجائزة الأوسكار عن أفضل ممثل "واشادة من النقاد على نطاق واسع، ولعب نصف قصة حب مثلي الجنس أحبطت العكس جيك جيلينهال. كتب نيويورك تايمز أدائه: "جيدة كما أفضل من مارلون براندو وشون بن". كان اشادة من النقاد أن هذا الفيلم تلقى جديد ليدجر كما أفلامه الأخرى من ذلك العام لم ينظر إليه بشكل إيجابي، بما في ذلك "أسياد دوغتاون ​​'،' الأخوان جريم" و "كازانوفا" جنبا إلى جنب مع سيينا ميلر. وكان الفيلم أيضا حيث التقى الأستاذ ميشيل وليامز والزوجين أصبح بسرعة سمة متكررة من صفحات المشاهير القيل والقال وبلوق. في الواقع، وتسرب المصورين في وطنه استراليا حصلت سيئة للغاية بحيث ليدجر غادروا البلاد للعيش في بروكلين، نيويورك، حيث قدم وليامز ولادة ابنتهما ماتيلدا روز في 28 اكتوبر 2005. بعد "جبل بروكباك"، وأصبح ليدجر اسم قابلة للتمويل على الفور، مثل أنه كان قادرا أن تكون انتقائية حول العديد من العروض يطرق الآن في بابه. على هذا النحو، وقال انه يتطلع إلى القيام بأدوار أكثر إثارة للاهتمام والتحدي، بما في ذلك مدمن هيروين الشباب في "كاندي" (2006)، الى جانب بطولة آبي كورنيش، وجيفري راش، والممثل المضطرب روبي كلارك في "أنا لست هناك" ( 2007)، التي تجسد واحدة من سبعة جوانب الأسطوري بوب ديلان. ان ولادة ابنته يثبت أن فترة وجيزة من الاستقرار للفاعل كما ورد أنه أصبح جسم مماثل، والبقاء في المنزل في بروكلين مع ميشيل وماتيلدا روز، قائلا في مقابلة: "إن مستوى التزامن في حياتي الآن، معي وميشيل والآن ماتيلدا، (لديه) يعني أنه أصبح كل شيء بالنسبة لي - قال أهم شيء أقوم به، "لرعاية أسرته. لكن هذا البحث كثيرا لتحقيق التوازن ثبت قصيرة الأجل وبينما بدت الشاشة الفاعل الوظيفي أن يذهب من قوة إلى قوة، وبدأت حياته الشخصية لتبدو مضطربة على نحو متزايد. في فيلمه قبل الأخير قبل وفاته، وتولى ليدجر في دور الظلام والمعقد للجوكر في كريستوفر نولان "فارس الظلام". خلد من قبل جاك نيكلسون الذي يقال 'حذر' ليدجر على سلالات الممكنة التي جاءت مع الأخذ بمثل هذا الدور، ليدجر نفسه أمضى وقتا طويلا التحضير للجزء، ورؤية جوكر بأنه "، القتل الجماعي سيكوباتي، مهرج الفصام مع صفر التعاطف ". في حين لعب دور، ليدجر التقارير واجه صعوبة في النوم، واصفا في مقابلة كيف انه في كثير من الأحيان فقط حصلت على ساعتين من النوم، وكثيرا ما لجأت الى الحبوب المنومة: "لم أستطع التوقف عن التفكير واستنفاد جسدي وذهني كان لا يزال مستمرا. " علاقته مع ويليامز أيضا انهارت وأنه لم يمض وقت طويل قبل أن علاقة عاطفية في الصحف لعدد من النساء الشهيرة بما هيلينا كريستنسن، جيما وارد ونجم طفل السابقة أخيرا ماري كيت اولسن الذي كان من المقرر أن يتم الاتصال من قبل السلطات على يوم وفاته. ومن المفارقات أنه في الوقت الذي ليدجر كان يكافح من الواضح خارج الشاشة، وقد أشاد أدائه على الشاشة كما يمكن القول له أعظم، وخاصة جوكر، التي وصفها "فارس الظلام" مدير نولان باسم "مبدع"، وفيلم نيويورك تايمز الناقد ديفيد دنبي، و"يفتن في كل مشهد" مع أداء كل من "شريرة ومخيفة" بعد أيضا "البطولي، الفصل الأخير المقلقة: بدا هذا الممثل الشاب الى الهاوية". في 22 يناير 2008، تم العثور على ليدجر ميتا في شقة سوهو حيث كان يعيش لعدة أسابيع. وأفاد تشريح الجثة أن سبب الوفاة هو "تسمم حاد"، وجدت أن يكون نتيجة لمزيج قاتل من الحبوب وصفة طبية، وأعلن تقرير الطبيب الشرعي في وقت لاحق في وفاة ب "عرضي" على الرغم من أنه لا تزال هناك شائعات عن انتحار. وأعرب الجيران الذين قابلتهم في الوقت الفزع والدهشة في خبر وفاته - واحد تصفيف الشعر الذي يمتلك صالون عدة أبواب بعيدا وقال انها تستخدم لرؤية ليدجر مرة واحدة أو مرتين في الأسبوع، وكان ينظر مرتين ذهابه على يمشي مع ابنته الصغيرة. واضاف "اعتقد انه من المحزن حقا"، قالت السيدة ماكينتوش. واضاف "انه رجل لطيف حقا. وبدا سعيدا". قبل وفاته، وكان ليدجر في منتصف الطريق من خلال تصوير 'و Imaginarium من طبيب بارناسوس "من إخراج تيري جيليام. وبعد أن تم المدبر دور توني، كان جزءا يدجر إعادة صياغة في وقت لاحق أن يكون الفاعلين الجدد تصور له "إصدارات تحولت جسديا" في مجالات مختلفة، بما في ذلك جوني ديب، جود لو وكولين فاريل. بالنسبة للكثيرين الذين يعرفون الفاعل، ما تبقى هو الشعور بالأسف على وعود لم يتم الوفاء بها كان مقدرا ليدجر لتحقيق. وفاته عن عمر يناهز ال 28 يبدو من المرجح ان يلقي له إلى جانب جيمس دين، مونتغمري كليفت ومارلين مونرو داخل عبادة النجوم الجميلة الذي توفي صغيرا جدا. "كان لي مثل هذا الأمل الكبير بالنسبة له"، وقال جيبسون في أعقاب وفاة ليدجر "، وقال انه مجرد تقلع وأن يخسر حياته في هذه السن المبكرة هو خسارة فادحة." في 9 فبراير 2008، تم عقد حفل تأبين حضره عدة مئات من الضيوف في كلية Penhros في بيرث، أستراليا. وقد أحرقت جثته في مقبرة فريمانتل وبعد ذلك حضر عشرة من أفراد عائلته أقرب خدمة خاصة. انهم دفن رماده بجوار جده وجدته، وعقد بعد على كوتيسلو بيتش في ذلك المساء. بعد وفاة ليدجر، كانت قد خصصت "و Imaginarium الدكتور بارناسوس"، والذي صدر في عام 2009، إلى الفاعل. نولان أيضا مخصصة جزئيا "فارس الظلام" ليدجر إلى جانب الفني الذي توفي في حادث سيارة قبل صدوره. في 10 نوفمبر 2008، أعلن أن ليدجر كان قد رشح لأفضل ممثل مساعد غولدن غلوب لدوره جوكر، الذي فاز في وقت لاحق في 11 يناير 2009، مع نولان قبول نيابة عنه. بعد فوز غولدن غلوب، ودعا نقاد السينما وزملائه النجوم بما في ذلك كريستيان بايل، ماجي جيلينهال ومايكل كين لترشيح أوسكار. أعلن أفضل ممثل مساعد ترشيح أوسكار ليدجر في 22 كانون الثاني عام 2009 - ذكرى وفاته. أصبح ليدجر الشخص الثاني للفوز أوسكار بعد وفاته عن التمثيل، مع عائلته التقاط الجائزة.